المعلمون العرب
تهنئة من المعلمون العرب للشعب المصرى العظيم والأمة العربية بمناسبة انتصارات أكتوبر على العدو الإسرائيلى .
المعلمون العرب
تهنئة من المعلمون العرب للشعب المصرى العظيم والأمة العربية بمناسبة انتصارات أكتوبر على العدو الإسرائيلى .
المعلمون العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المعلمون العرب

من أجل تعليم أفضل ومشاركة فى بناء أمة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
يدعو منتدى المعلمون العرب جميع المعلمين فى مصر الى المشاركة بالفعاليات التى تطالب بها نقابة المعلمين المستقلة مثل الاضرابات او الاعتصامات من اجل احقاق الحقوق
الف مبروك الحرية والى الامام دائما
نتقدم الى السادة الزملاء بالشكر على جهدهم باثراء المنتدى بموضوعات قيمة
ندعو الله تعالى أن يعز العرب وينصر الفلسطينيين ويوحد صفوفهم ويجمع كلمة العرب والمسلمين على كلمة الحق والدين

 

 الحصة الثانية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الثعلب
Admin
الثعلب


ذكر
عدد الرسائل : 295
العمر : 54
درجات التشجيع : 11853
تاريخ التسجيل : 14/06/2008

بطاقة الشخصية
المدير: المدير

الحصة الثانية  Empty
مُساهمةموضوع: الحصة الثانية    الحصة الثانية  Icon_minitimeالسبت 5 أكتوبر - 9:56

القـــــــــــــراءة
العدل  (د/عبدالوهاب عزام )
س1.  ما مفهوم العدل القرآنى ؟ ولماذا أمرنا الله به ؟
العدل . هو أن يصرف الإنسان أمور نفسه وأمور الناس على قانون إلهى لا عوج فيه ولا زيغ ولا انحراف ولا استثناء ولا محاباة كالقوانين التى تسير الشمس والقمر والنجوم ، وقد أمر الله بالعدل حتى تستقيم أحوال الناس وتعتدل معايشهم فالعدل يحقق الأمن والرخاء والسعادة للفرد والمجتمع .
س2.  ما الشروط الواجب توافرها فى العدل ؟
- أن نحكم بما أمر الله .
- أن ننزه العدل عن الهوى والشهوات .
- أن تكون الشهادة لله ولو على النفس والوالدين والأقربين .
- أن يكون الجزاء من جنس العمل .
-لايدفعنا الحب إلى المجاملة ولا الكرة إلى الظلم .
س3. وضح العلاقة بين القوانين التى تسير الشمس والقمر والنجوم والعدل الإلهى ؟
*العلاقة هى أن هذه القوانين التى تسير الشمس والقمر والنجوم هى صورة من صور العدل الإلهى الذى نشره الله فى خليقته.
س4 . كيف ننزه العدل عن الأهواء والشهوات ؟
بألا يدفعنا الحب إلى المجاملة أو الكره إلى الظلم وأن تكون الشهادة لله على النفس والوالدين والأقربين .
س5 . العدل نظام للعالم . وضح ذلك .
1- لأن الله جعل العدل أول صفاته التى يقوم بها على خلقه
2- ولا يستقيم شئ بدون العدل فبالعدل قامت السموات والأرض
3- والعدل قانون إلهى بثه الله فى خليقته وأمرهم أن تكون أعمالهم على هذه الشاكلة من القانون الإلهى حتى تستقيم
حياتهم وتعتدل معايشهم
4- والعدل هو الغاية التى من أجلها أنزلت الشرائع السماوية
5- كما أن الله لم يذكر أمة أهلكت إلا وبيّن أنها أهلكت بسبب ظلمها فإذا كان الظلم سبب الهلاك فإن العدل يكون
سبب بقاء الأمم وأساس الملك .
س6 . ما المظاهر التى يتجلى فيها عدل الإنسان ؟
1- مع الله فلا يشرك به ويلتزم بأوامره وينتهى عن نواهيه.
2- مع نفسه فلا يحملها فوق ما تطيق ولا يظلم حتى لا يعرضها للعقاب .
3- مع الناس فيعطى كل ذى حق حقه .
4- فى القول والفعل فلا يخرج عن الحق ولا يضع الأمور فى غير مواضعها .
س7 . العدل الاجتماعى مسئولية مشتركه بين الحاكم والرعية وضح دور كل منهما .
الحاكم مسئول عن إقامة العدل بين الرعية بتطبيق القانون الإلهى على الجميع دون استثناء أو محاباة للقريب أو ظلم لمن يكره فلكل سواء أمام القانون
والرعية مسئولة عن إقامة العدل بعدم الخروج على القانون والحرص على طاعة الحاكم إن كان صالحا وتوجيهه ومحاسبته إن أخطأ .
س8 . ما مفهوم الظلم فى لغة القرآن ؟ ومثل لبعض الظالمين معللاً.
* هو الخروج عن الحق ووضع الأمر فى غير موضعه ومن أمثلة الظالمين :
- المجرم والكافر لأنه خارج على منهج الله وما شرعه له .   -الكاذب لأنه غير الحقائق وخضع لهوى النفس.
س9 . كيف يظلم الإنسان نفسه ؟
* بالخروج عن الحق ووضع الأمر فى غير موضعه بارتكاب الذنوب و المعاصى .
س10 . ما عاقبة الظلم ؟ وعلى من تكون؟ مع التوضيح؟
* دمار وهلاك وتكون على الفرد والجماعة والأمة ،حيث قل أن يذكر القرآن هلاك أمة أو بلد إلا بيَّن أنها أهلكت بظلمها.
س11 . ما الذى يقتضيه العدل المطلق ؟ ولماذا ؟
يقتضى الجزاء الحتم وأن يكون الجزاء من جنس العمل حتى يكون الجميع سواء أمام القانون وحتى يجازى كل إنسان بعمله خيراً أو شراً فلا مقرب من الله ولا مبعد عنه إلا بالعمل فالجزاء حتم على كل كبيرة وصغيرة.
س12 . ما معنى الجزاء الحتم ؟ وكيف يكون ؟
هو الجزاء اللازم الذى لا مفر منه وليس فيه شفاعة أو تأجيل ويكون بأن يجازى كل إنسان بعمله خيراً أو شرا
س13 . كيف نفرق بين كل من الشهوات والأهواء والعصبيات ؟
* الشهوات هى اللذات الحسية  * الأهواء هى الميول والعواطف  * العصبيات هى الانحياز والتعصب
س14 . ما موقف القرآن من الظلم ؟ و كيف بّين القرآن عاقبة الظلم ؟
* يشتد القرآن فى النهى عن الظلم كما يشتد فى الأمر بالعدل و قد  بّين القرآن عاقبة الظلم بألوان شتى وقلَّ أن يذكر القرآن هلاك أمة أو بلد إلا بيَّن أنها أهلكت بظلمها .
س 15 .العدل أساس الملك . ما المقصود بهذا التعبير؟
جـ : إن العدل أساس بقاء الممالك والدول والأمم فإذا زال العدل زالت الدول وإذا بقى بقيت الأمم والممالك
س16 . كيف ترجم المسلمون العدل القرآنى فى حياتهم؟
- ترجم المسلمون العدل القرآني في حياتهم كما يلي :
1 - بأنه حث المؤمنين علي أن يكون دينهم القيام بالعدل بين الناس ، والشهادة لله على الناس بالعدل .
2 - وعدم انحرافهم عن العدل مع من يبغضونهم .
3 - وألا يبعدوا عن العدل لمحبة النفس أو الوالدين أو الأقربين .
4 - وألا يتأثروا بالهوى والميول ، وألا ينحرفوا عن العدل  .
                                           
(المفردات)
- يصرف : يدبر ، ينظم ، يسيّر      - عوج : ميل  × استقامة        - زيغ : ميل ، وانحراف        - محاباة : مجاملة
- القسط  : العدل                       - تخسروا : تنقصوا × تزيدوا   -  الأنام  : الخلق                 -  بثه : نشره
- رواسي : جبال         - موزون : مقدر ومعلوم - اليسير : السهل                - الأهواء : الميول والعواطف م هوى
- الغاية : الهدف ج  الغاي ، الغايات             - ينزهوا : يصونوا                -  قوامين : قائمين  م  قوام                     - أولى : أحق ،                        - تلووا : تحرفوا في الشهادة       - تعرضوا : تمتنعوا         -  يجرمنكم : يحملنكم       - شنآن : بغض وكره                 - وسعها : طاقتها ، وقدرتها ، واستطاعتها                        - حسبنا : يكفينا
- العدل : الإنصاف                   - البغي : الظلم والتكبر ،     الضَيم                                 -  قصمنا : أهلكنا            -  فكأين : كثير                        - خاوية على عروشها : تركت بموت أهلها     - معطلة : تركت و هجرت بموت أهلها
- مشيد : رفيع                           - أمليت : أمهلت  - قائم : هلك أهلها                              - حصيد : هلك بأهله
- أغنت عنهم : نفعتهم ودفعت عنهم               - تتبيت : إهلاك        -  مجزي : محاسب         - اجترحوا : ارتكبوا
(تدريبات)
(يشتد القرآن في النهي عن الظلم ، كما يشتد في الأمر بالعدل ويبين عاقبة الظلم في الأمم بأساليب شتى. والظلم في لغة القرآن وضع الأمر في غير موضعه، أو الخروج عن الحق).
(أ) ضع مرادف " عاقبة " وجمع " الأمر" في جملتين من تعبيرك .
(ب) - ما مفهوم العدل في القرآن ؟ وبمَ يتميز العدل الإلهي ؟
(ج) - وما عاقبة الظلم ؟ وما نتيجة انتشاره في مجتمع من المجتمعات ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
" يشتد القرآن في النهي عن الظلم ، كما يشتد في الأمر بالعدل ويبين عاقبة الظلم في الأمم بأساليب شتى . والظلم في لغة القرآن وضع الأمر في غير موضعه ، أو الخروج عن الحق".
(أ) - ضع مرادف (عاقبة) ، وجمع (الأمر) في جملتين من تعبيرك .
(ب) - الشروط التي يجب توافرها في العدل كثيرة . اذكر شرطين منها .
(جـ) -  عاقبة الظلم هلاك ودمار . فعلى من يكون الجزاء  ؟ وكيف يظلم الإنسان نفسه ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
" ويشتد القرآن في النهي عن الظلم كما يشتد في الأمر بالعدل ويبين عاقبة الظلم في الأمم بأساليب شتى ؛ والظلم في لغة القرآن وضع الأمر في غير موضعه".
(أ) - هات مفرد " أساليب " ، وجمع " عاقبة " في جملتين من تعبيرك.
(ب) - ما مفهوم العدل في القرآن ؟ ولماذا أمرنا الله به ؟
(جـ) -  كيف يظلم الإنسان نفسه ؟ وما عاقبة الظلم على الإنسان والجماعة؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(هذا العدل المطلق الذي بينه القرآن ، وأمر به ، يقتضي الجزاء الحتم ، فكل إنسان مجزى بعمله خيراً أو شراً. العدل يقتضي أن يميز الخير من الشر ، والمحسن من المسيء. قال تعالى  (ولا تستوي الحسنة ولا السيئة) .
(أ)    - " الحتم " مرادفها : (الكامل - اللازم - العادل - الآجل) .
- " المطلق " مضادها : (الناقص - السيئ - المقيد - البطيء)
- علاقة قوله " فكل إنسان " بما قبلها هي : (التفصيل - التوكيد - الترتيب - التعليل) .
(ب) -  ما الذي يتطلبه العدل المطلق ؟ وما أثر تحقيقه في المجتمع ؟
(جـ) -  وعاقبة الظلم هلاك ودمار للفرد والجماعة والأمة" وضح ذلك ، ثم بين لماذا يعد الكاذب ظالم ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"وليس عدل الله أمراً يسيرا تتصرف فيه الأهواء ، وتتلاعب به الشهوات والعصبيات، ليس عدل الله أمراً مما يباع باليسير من متاع الحياة الدنيا ، ويهجر للحقير من أهواء النفوس ، ولكنه نظام في العالم  ، وفي الاجتماع البشرى لا يستقيم شيء دونه".
(أ) -  ضع مرادف "يسيراً" ومضاد "اليسير" في جملتين
(ب) -  تتحدث الفقرة عن العدل  ،عبر عنه بأسلوبك.
(جـ) -  ما أثر تطبيق العدل المطلق في حياة المجتمعات الإنسانية؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(يبين القران إن الله جعل العدل نظاما للعالم ، و قياما للخلق وأمر به في كثير من آياته و حث المؤمنين على إن يكون دينهم القيام بالعدل بين الناس و الشهادة لله على الناس بالعدل وأن ينزهوا العدل عن الهوى فلا يميلهم عنه حب ولا كره).
(أ) - ضع مرادف"حث" ، و مضاد "ينزهوا"في جملتين
(ب) - كيف وجّه القران الكريم الناس إلى العدل ؟
(جـ) - ماذا يقصد بالعدل في القران الكريم ؟ وماذا يقصد بالظلم فيه ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
" العدل القرآني: أن يصرف الإنسان أمور نفسه وأمور الناس على قانون لا عوج فيه ولا زيغ ولا استثناء ولا ظلم ولا محاباة ، وأن يسير أعماله على قانون إلهي لا تبديل فيه ولا تحويل كالقوانين التي تسير الشمس والقمر وتصرف العالم كله كما يشاء الله " .
(أ)  1 - مرادف " محاباة " : [مؤاخاة - مناصرة - مجاملة]  .
2 - مضاد " عوج " :  [اعتدال - امتثال - انتقاء]  .
(ب) - ما المقصود بالعدل القرآني ؟ وما أثره في حياة الناس ؟
(جـ) - كيف ترجم المسلمون العدل القرآني في حياتهم ؟





قصــــــــــــة
واإسلاماه  (على أحمدباكثير)
(الفصل الأول)
س1 أين دار الحوار بين السلطان جلال الدين والأمير ممدود؟ وماذا كانا يفعلان ؟
* فى قصر السلطان جلال الدين ( بغزنه ) وكانا يلعبان الشطرنج .
س2 وضح حدود الصلة بين السلطان جلال الدين والأمير ممدود ؟
* الأمير ممدود هو ابن عم السلطان جلال الدين وزوج أخته ووزيره .
س3. ما موقف خوارزم شاه من التتار ؟ وما رأى ممدود وجلال الدين فى ذلك؟
* تحرش خوارزم شاه بقبائل التتار الموجودة فى جبال الصين وقفارها وكان ممدود يرى أن خوارزم شاه يريد من ذلك عدم تعطيل حجافله عن العمل و خدمة دينه بنشر الإسلام فى بقاع جديدة وخدمة دنياه بتوسيع رقعة ُملكه ولكن الحظ كبا به فيجب ألا نلومه إلا بمقدار
, أما جلال الدين فكان يلوم والده على تحرشه بقبائل التتار لأنه لم يجن من وراء ذلك إلا ضياع الجزء الأكبر من مملكته وإغراق بلاد المسلمين بطوفان التتار وهو يخشى أن يكون أبوه مسئولاً عن كل ذلك أمام الله .
س4. وضح الجرائم التى ارتكبها التتار فى بلاد المسلمين ؟
* قتلوا الرجال وذبحوا الأطفال وهتكوا أعراض النساء وشقوا بطون الحوامل وأتوا على الأخضر واليابس .
س5. ما سبب بكاء جلال الدين ؟ وما موقف ممدود ؟
* لأنه تذكر ما وقع للنسوة من أهلهما حينما بعث بهن خوارزم شاه من الرى بعد أن أيقن بالهزيمة من التتار ليلحقن  بجلال الدين فى( غزنة) وبعث معهن بالأموال والذخائر التى لم يسمع بمثلها فعلم التتار بذلك فتعقبوا النسوة وقبضوا عليهن وأرسلوهن مع الأموال والذخائر إلى جنكيز خان فى (سمر قند) وقد شارك ممدود جلال الدين البكاء
س6. ماذا تمنى جلال الدين من والده تجاه النسوة ؟ وما الذى رجحه فى موت أبيه ؟
* تمنى من والده أن يقتلهن بيده أو يدفنهن أحياء فى التراب أو يغرقهن فى النهر وقد رجح موت أبيه غماً حين بلغه أمر النساء
س7. لماذا يئس جلال الدين من الانتصار على التتار ؟ وما موقف ممدود منه ؟
* لأنه وجد نفسه أقل من والده فى كل شئ فقد كان والده يملك من الفرسان عشرين ألفا فى (بخارى) وخمسين ألفاً فى (سمرقند) ومع ذلك فقد انهزم والده من التتارولم تُغنى عنه هذه الجحافل شيئًا ، كما أن نفوذ التتار قد اشتد وملكوا كثيراً من البلاد ودانت لهم (خراسان) ومعظم البلاد المجاورة فكيف يطمع هو فى الانتصار عليهم ؟
, فقال له ممدود إنك ابن خوارزم شاه وخليفته على بلاده ويجب ألا تيأس من هزيمة عدوه وطرده  وقد كانت الحرب سجالاً بين خوارزم شاه والتتار فتارة يهزمهم وأخرى يهزمونه  ولعل الله ينصر بك الإسلام ويجعل نهاية الأعداء على يديك .
س8. لماذا تبسم جلال الدين وتهللت أساريره من البشر ؟
* لأن الأمير ممدود بشَّره بمعونة الله وتوفيقه له إذا أخلص الجهاد فى سبيله وأن الله سيرفع له ذكره بين الناس بهزيمة التتار ووعده بأنه سيكون يده اليمنى فى قتال التتار وأنه سوف يقاتل حتى يقتل دونه وأنه سوف يكون أطوع من خاتم فى يده .
س9. بم اتهم جلال الدين مُلوك المسلمين فى مصر والشام ؟ وكيف دافع ممدود عنهم؟
* بأنهم لم ينجدوا خوارزم شاه حين استنجد بهم فى حربه مع التتار وأنهم مشغولون بقتال بعضهم بعضاً حتى أن بعضهم يستنجد بالصليبيين ضد إخوانه المسلمين ودافع ممدود بأنهم كانوا مشغولين برد خطر الصليبيين وهم أشد خطراً على المسلمين من التتار .
س10. الصليبيون أشد خطراً على المسلمين من التتار. فلماذا ؟
* لأن الصليبيين لهم نفس وحشية التتار ويزيدون عليهم بتعصبهم الدينى الذميم كما أنهم يغزون البلاد فى صميمها لا فى أطرافها .
س11علام عزم (جلال الدين) ؟ وما الذي منعه ؟ وما أسباب هزيمة المسلمين ؟
- عزم على الذهاب إلى ملوك مصر والشام والانتقام منهم ، منعه من ذلك أن التتار على الأبواب  و كان تفرق الملوك وتنازعهم و استعانة البعض بالصليبين على غيرهم هو سبب هزيمتهم أمام الأعداء .
س12 للأمير ممدود رأى يخالف رأى جلال الدين فى كيفية مواجهة التتار . وضح ذلك مبيناً أيهما تفضل ؟ ولماذا
* كان جلال الدين يرى أن يكتفى بتحصين حدود بلاده وذلك سوف يدفع التتار إلى التوجه إلى الغرب حيث ملوك المسلمين المتخاذلون ويرى ممدود أن يخرج جلال الدين لمواجهة التتار بعيداً عن مملكته بمئات الفراسخ فإن انتصر عليهم كان ذلك وإن لم ينتصر كان له من بلاده ظهر يستند إليه ويستعد فيها لمواجهة التتار من جديد ،
ورأى ممدود هو الأفضل لأن التتار لن يتجهوا إلى الغرب قبل القضاء نهائيا على ممالك خوارزم شاه وجلال الدين فى الشرق .
س13. علامَ اتفق جلال الدين والأمير ممدود ؟
* على الاستعداد للخروج لمواجهة التتار خارج حدود مملكة جلال الدين .
س14. صف الطبيعة الجميلة فى حديقة قصر جلال الدين ؟
* فيها الأشجار والكروم تفصل بينهما ممرات مفروشة بالرمل الأصفر الناعم والسماء الصافية والبدر يرسل أشعته على غصون الأشجار وعناقيد العنب كأنها اللؤلؤ المنظوم وعلى ثمار التفاح المدلاة كأنها حسان خفرات ( شديدة الحياء) .
س15. ما الحدث الذى كانت تنتظره زوجة السلطان وأخته ؟
كانت كل منهما تنتظر أن تضع مولوداً . فقد كانتا في شهرهما التاسع .
س16/ بم تصف شخصية كل من : (ممدود) و (جلال الدين) من خلال أحداث الفصل ؟
- (ممدود) متفائل واثق من نفسه لا ينظر إلى الخلف / أما (جلال الدين) فيغلب عليه اليأس
و التشاؤم و الاستسلام للأحزان .                                                    
(المفردات)
التحرش : التعرض – القفار : جمع قفر : الأرض الخالية من الناس والماء – منيع : قوي – أجل : حرف جواب مثل نعم – المطرد : المستمر – جحافل : جمع جحفل : الجيش الكبير – فآثر : فضل – أقصي : أبعد – حسبه : يكفيه – جاد به : ضحي به – يجالدهم : يحاربهم – هوادة : اللين والرفق – كبابه : تعثر – نائية : بعيدة – عز : صعب – احتسبناه : ادخرنا أجره وثواب عمله – عاقه : منعه – استخرطا : تماديا واشتدا – هين : سهل يسير – تعقبوهن : تتبعوهن وساروا وراءهن – طفق : أخذ – أواه : اسم فعل بمعني أتوجع – الرفيع : العالي – خاتون : الشريفة أما ( تركان ) فهي اسم امرأة – ليت شعري : ليتني أعرف – وأدهن : دفنهن – اليم : البحر – سبايا : أسري ، جمع سبية – هيهات : اسم فعل بمعني بعُد – دانت : خضعت – بأسه : قوته – صرامته : حزمه – سجالاً : متداولة – طواه: أخفاه – وبالهم : فسادهم – حسبي : يكفيني – أدعهم : أتركهم  – كيد: تدبير – حرجاً : ضيقا – دلفت : مشيت – استصفيت : اخترت ما أشاء – ثغرة : فتحة والجمع : ثغر – لا يؤتين من قبله : لا يدخلن العدو من جهته – نناجز: نقاتل ونبدأ بالهجوم – عقرها: وسطها – دونها : المراد بعيدا عنها – الفراسخ : جمع فرسخ وهو يساوي خمسة كيلو مترا – أظهرك : نصرك – أطرق : سكت يفكر وهو ينظر إلي الأرض – هنيهة : تصغير هنهة : زمن قصير – صائب : صواب – تحاجني حتي حججتني : تواجهني بالحجج والبراهين حتي غلبتني – سداد : صواب – ماض : متقدم لا أتوقف – أقتل دونك : أموت دفاعا عنك – تدع : تترك – يغبط : يتمني مثله – يضع عنك وزرك : يحمل عنك ذنبك – أنقض ظهرك : المراد أتعبك – ذكرك : قدرك – الأسارير : خطوط الوجه ،وتهللت أساريره : أشرق وجهه – انصب : اتعب– قسطه: نصيبه – يشيعه : يودعه – البهو : الساحة في مدخل البيت والجمع (أبهاء ) – أنت بسبيله : أنت ماض في إتمامه – بدرالتم : البدر امتلأ نوراً واستدار شكله – الأديم من الأرض : وجهها ، ومن السماء ما ظهر منها – رونقه : جماله – البهيج : السار – المعروشة : المسقوفة لأشجار العنب – المنضود : المنسق المنظوم – المتهدلة : المدلاة – خفرات : شديدة الحياء – تلوذ: تحتمي – فضل أشعته : أشعته الزائدة – ينثر : ينشر – تبيح : تظهر وتكشف – أدعك : أتركك .
                                                           (تدريبــــــــــــات)
"( فنظر إليه ممدود وقد أدرك أن جلال الدين يريد أن يطوي بساط الشطرنج فقال له : أجل يا مولاي إن عمي خوارزم شاه أخطأه التوفيق فيما ذكرت من إثارة هذه القبائل التترية ولكني أرى أنه ليس لنا أن نلومه إلا بمقدار )
(أ)  - ما مرادف (أدرك) ، مضاد (أخطأ) ، جمع (بساط) ، مفرد (القبائل) ؟
(ب)  - ماذا يقصد الأمير ممدود بكلامه السابق ؟
(جـ)  - وضح الدوافع التي جعلت خوارزم شاه يهاجم التتار .
(د)  - " ماذا جنى عمك من هذا غير فقدان الجزء الأعظم من مملكته ؟ " .
من قائل هذه العبارة ؟ وما الغرض من الاستفهام فيها ؟
(قال الأمير ممدود : إنك ابن خوارزم شاه ووارث ملكه وخلفيته على بلاده ، وما يكون لك أن تيأس من هزيمة عدوه ، وطرده من بلاد رعاياه ... لقد كانت الحرب بين أبيك وبين هؤلاء سجالاً ، فتارة يهزمهم ، وتارة يهزمونه حتى نفذ القضاء فيه لأمر طواه الله في علمه) .
(أ)  - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1  -  مرادف (سجالاً) : (معروفة - متداولة - مختلفة) .
2  -  مضاد (طواه) : (أخفاه - أظهره - جهله) .
3  -  مفرد (رعاياه) : (رعاه - ريع - رعية) .
4  -  جمع (تارة) : (تير - تارات - كلاهما صواب) .
(ب)  - ما الفظائع التي ارتكبها التتار في بلاد المسلمين ؟
(جـ)  - لكل من جلال الدين وممدود رأى خاص في قتال التتار . وضح .
( إن هؤلاء التتار لرسل الدمار والخراب ، وطلائع الفساد ، لا يدخلون مدينة حتى يدمروها ويأتوا فيها على الأخضر واليابس ، ولا يتمكنون من أمة حتى يقتلوا رجالها ويذبحوا أطفالها ويبقروا بطون حواملها ، ويهتكوا أعراض نسائها)  .
(أ) - هات مرادف (يبقروا) ، مضاد (الخراب) ، مفرد (طلائع) ، جمع (أمة) في جمل من تعبيرك
(ب) - من خلال قراءتك للفقرة وضح ما كان يفعله التتار بالبلاد التي يدخلونها .
(جـ) - بكى جلال الدين وشاركه في ذلك ممدود .. فلماذا ؟
(د) - (يأتوا على الأخضر واليابس) . ماذا أفاد التعبير السابق ؟
(غفر الله لأبى وسامحه ما كان أغناه عن التحرش بهذه القبائل التترية المتوحشة ، إذن لبقيت تائهة في جبال الصين وقفارها ، ولظل بيننا وبينهم سد منيع) .
(أ)  - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :-
1  -  مـرادف (التحرش) : (الحرب - الخصام - التعرض) .
2  - المراد بـ(قفارها) : (سهولها - أراضيها - صحاريها) .
3  - (غفر الله لأبي) أسلوب : (قسم - قصر - دعاء) .
4  - جمع (سد) : (سدود - سواد - أسداء) .
(ب)  - لكل من السلطان جلال الدين والأمير ممدود رأى فيما فعله السلطان (خوارزم شاه) . وضح رأى كل منهما وإلى أيهما تميل ؟ ولماذا ؟
(جـ)  - لماذا كره جلال الدين ملوك العرب والمسلمين ؟
(د)  - لماذا تمنى جلال الدين أن والده قد قتل نساءه بيده ؟
(هـ)  - ما الذي فعله خوارزم شاه عندما أيقن بالهزيمة ؟
(طغى البكاء على جلال الدين وعاقة برهة عن الاستمرار في كلامه ففهم (ممدود) ما جال بخاطره ولم يلبث أن شاركه في البكاء فاستخرطا فيه وما كان بكاؤهما لأمر هين فقد تذاكرا ما وقع لنسوة من أهلها فيهن (أم خوارزم شاه) وأخواته على أيدى التتار) .
(أ)  - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1  -  مرادف (استخرطا) : (توقف - ضعف - اشتد)
2  -  مضاد (طغى) : (أمن - زاد - لزم الحد)
3  -  مادة (عاق) : (عوق - عيق - عقى)
4  -  جمع (خاطر) : (خواطر- خاطرات- مخاطر)
(ب)  - ما سر بكاء كل من جلال الدين والأمير ممدود ؟
(جـ)  - ماذا فعل التتار بالنسوة (أم خوارزم شاه وأخواته) ؟
(د)  - ماذا تعرف عن كلاً من (جلال الدين) و (الأمير ممدود) ؟
(هـ)  - بم تصف كلاً من جلال الدين وممدود من خلال الفقرة السابقة ؟
"يا ليت أبى قتلهن بيده أو وأدهن في التراب أو ألقاهن في اليم خيراً من أن يقعن سبايا في أيدى القوم، ويلقين الذل والهوان عندهم وما أشك أنه مات حين بلغه أمرهن..."
(أ)  - اختر الصواب مما بين القوسين:
- مرادف " وأدهن ": (دفنهن أحياء - صرعهن - أخفاهن) .
- مضاد " غما " : (سرور -  نجاح  - رفعة).
(ب)  - العبارة تشير إلى ما حدث لوالدة خوارزم شاه وأخواته... وضح ذلك
(جـ)  - ماذا يتمنى جلال الدين في العبارة ؟ وما رأيك في هذا الموقف ؟
(د) - " إنك حاججتني حتى غلبتني بالحجة " .. من القائل ؟ ولمن قيلت ؟ وعلام تدل ؟
( قال السلطان جلال الدين ذات ليلة للأمير ممدود ابن عمه وزوجه أخته ، وكان يلاعبه الشطرنج في قصره بغزنة : "غفر الله لأبي وسامحه ! ما كان أغناه عن التحرش بهذه القبائل التترية المتوحشة ، إذن لبقيت تائهة في جبال الصين وقفارها ، ولظل بيننا وبينهم سد منيع )
(أ) -  تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يلي :
- مرادف " منيع" : (فاصل - عال - ويل - قوي)
- مضاد " تائهة" : (مستقرة - متجهة - مهتدية - مطمئنة)
- مفرد " قفارها" : (قفراء - قَفْر - قَفُور - قافرة)
(ب) -  كيف برر الأمير ممدود تصرف عمه تجاه التتار؟
(جـ) -  ما الأمور التي سببت الحزن للسلطان جلال الدين؟
(إن ملوك المسلمين وأمراءهم في مصر والشام مشغولون برد غارات الصليبين الذين لا يقلون عن التتار خطراً علي بلاد الإسلام ، فلهم وحشية التتار وهمجيتهم ، و يزيدون عليهم بتعصبهم الديني الذميم، وهم لا يغزون أطراف بلاد الإسلام ولكنهم يغزونها في صميمها)
(أ) -  في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها أجب:
- مرادف "تعصبهم" : (تكبرهم - تحمسهم - تحبطهم).
- مقابل "الذميم": (المحمود - المأمول - المعقول) .
(ب) -  بم وصف الأمير "ممدود" التتار في الفقرة ؟ وما رأيه في مواجهتهم ؟
(جـ) -  علل لما يلي : - اقتناع السلطان جلال الدين برأي الأمير ممدود في مواجهة التتار.
( وكانت السماء صافية الأديم ، والبدر يرسل أشعته البيضاء على غصون الشجر ، فيتألف من ذلك مزاج من اللونين ، رفيق بالعين ، يرتاح إلى رونقه الحالم البهيج ، وعلى الكروم المعروشة فتبدو عناقيد العنب كأنها عقود من اللؤلؤ المنضود ) .
(أ) -  ضع : مرادف " مزاج " ، ومضاد " تبدو " في جملتين مفيدتين .
(ب) - ما المكان الذي يصفه الكاتب ؟ و ما الصفات التي ساقها لهذا المكان ؟
(جـ) - ما موقف السلطان جلال الدين من خليفة المسلمين و ملوكهم ، و أمرائهم ؟
- و بمَ رد الأمير ممدود ؟
(ليت الأمر ينتهي عند جوده بنفسه ، إذن لبكينا ملكاً عظيماً عز علينا فراقه ، واحتسبناه عند الله والداً كريماً آلمنا فقده . ولكن لمصيبته ذيولاً لا أحسبها تنتهي حتى تجري دماء المسلمين أنهاراً ، وتشتعل سائر بلادهم ناراً )
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مقابل " عز " : (ذل - قرب - سهل - زاد)
2 - " حتى تجري دماء المسلمين أنهاراً " يوحي هذا التعبير بـ :
(كثرة الشهداء - تشتت أبناء الأمة  - ضعف أبناء الأمة  -  انهيار الأمة)
3 - معنى  سائر  : (أنحاء - أقل - بقية - جميع)
(ب) - خدم " خوارزم شاه " دينه ودنياه . بين ذلك مدللاً على ما تقول .
(جـ) - كيف تصرف " خوارزم شاه " مع أسرته حين دنو الخطر ؟ وما رأيك في هذا التصرف ؟

مع تحيات الأستاذ / عبدالله المغازى01143279361
إلى اللقاء فى الحصة الثالثة
إن شاءالله

الجد
والاجتهاد
والإصرار
والعزيمة
أساس التفوق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://k122.yoo7.com
 
الحصة الثانية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المعلمون العرب :: الفئة التاسعة المناهج الدراسية :: الصف الثانى من الثانوية العامة-
انتقل الى: